حين يمتد العمل والجهد إلى جميع أعضاء الفريق الواحد وتتوزع المهام والمسؤوليات يكون الإنجاز طيبا وتكون استراحة المحارب رائعة لمواصلة المشوار والعطاء بروح ومعنوية عالية وبنفس متطلعة لمزيد من العمل والبذل.
حين بدأت النتائج الاولية لانتخابات الدورة التاسعة عشرة لمجلس النواب، اخذنا نفسا عميقا وفرصة لاسداء الشكر والتقدير والامتنان إلى جميع من عمل بصدق وإخلاص وأمانة ودقة لإنجاز المهام كافة دون كلل وملل.
يشمل الشكر والتقدير والامتنان جميع الكوادر الرسمية والأجهزة الأمنية والعسكرية والاهلية والمتطوعين وكوادر العاملين لتوفير الخدمات اللازمة والمناسبة للجميع مهما بلغت درجتها من البساطة ولو بلغت فنجان قهوة يأتي في موعده تماما.
الحقيقة المشرفة تكمن في تفاني جميع الكوادر الوطنية على أداء المهام والواجبات بمسؤولية ومهنية وحرفية عالية من خلال خبرات وطنية مميزة ونحتاج جميعا إلى توجيه باقات من العرفان لها لما تقوم بها خلف الكواليس وتكد وتعمل من أجل الصالح العام.
يستحق كل فرد من فريق العمل الوطني قبل وأثناء وبعد إجراء الانتخابات النيابية في موعدها المحدد، يستحق فعلا الشكر على الجهد الجبار الذي بذل وعلى جميع المستويات كافة من قبل أجهزة الدولة كافة الرسمية منها والأهلية والتي عملت بانسجام وتوافق وإصرار على اتمام العملية الانتخابية بيسر وسهولة والتزام بتعليمات الامان والصحة العامة.
ساعات طويلة وشاقة من التعب والجهد، بذلها جميع من عمل وخدم وتطوع وساهم في سير العملية الانتخابية وواصل الليل بالنهار من أجل توفير ما يلزم وأكثر ليقوم المواطن بممارسة حقه الدستوري دون عناء.
ما أن تنتهي متطلبات كل مرحلة من مراحل العمل الوطني، حتى تبدأ قائمة جديدة من المسؤوليات الملقاة على عاتق من يتنادى لنداء الواجب ومضحيا بجانب كبير من التزامه الأسري والجانب الشخصي ويقبل الأعباء بهمة ونشاط.
حين نخلد للراحة، ثمة من يعملون وعلى الدوام لخدمتنا وأمننا وصحتنا وحدودنا وعلى مد يد العون والمساعدة لمن يحتاج لها، فلهم منا جميعا الشكر والتقدير والامتنان على ما يقدمونه لنا بكرم وشهامة.
حين ننظر إلى الإنجاز بعد التعب، نفتخر ونعتز بما قدم للوطن في المجالات كافة ونتمنى بحق وإيمان أن يديم الله الخير على بلدنا العزيز وأن يعطي العافية والصحة والسلامة لمن قدم وبذل وأعطى وساهم بالخير وللخير على الدوام.
[email protected]
حين بدأت النتائج الاولية لانتخابات الدورة التاسعة عشرة لمجلس النواب، اخذنا نفسا عميقا وفرصة لاسداء الشكر والتقدير والامتنان إلى جميع من عمل بصدق وإخلاص وأمانة ودقة لإنجاز المهام كافة دون كلل وملل.
يشمل الشكر والتقدير والامتنان جميع الكوادر الرسمية والأجهزة الأمنية والعسكرية والاهلية والمتطوعين وكوادر العاملين لتوفير الخدمات اللازمة والمناسبة للجميع مهما بلغت درجتها من البساطة ولو بلغت فنجان قهوة يأتي في موعده تماما.
الحقيقة المشرفة تكمن في تفاني جميع الكوادر الوطنية على أداء المهام والواجبات بمسؤولية ومهنية وحرفية عالية من خلال خبرات وطنية مميزة ونحتاج جميعا إلى توجيه باقات من العرفان لها لما تقوم بها خلف الكواليس وتكد وتعمل من أجل الصالح العام.
يستحق كل فرد من فريق العمل الوطني قبل وأثناء وبعد إجراء الانتخابات النيابية في موعدها المحدد، يستحق فعلا الشكر على الجهد الجبار الذي بذل وعلى جميع المستويات كافة من قبل أجهزة الدولة كافة الرسمية منها والأهلية والتي عملت بانسجام وتوافق وإصرار على اتمام العملية الانتخابية بيسر وسهولة والتزام بتعليمات الامان والصحة العامة.
ساعات طويلة وشاقة من التعب والجهد، بذلها جميع من عمل وخدم وتطوع وساهم في سير العملية الانتخابية وواصل الليل بالنهار من أجل توفير ما يلزم وأكثر ليقوم المواطن بممارسة حقه الدستوري دون عناء.
ما أن تنتهي متطلبات كل مرحلة من مراحل العمل الوطني، حتى تبدأ قائمة جديدة من المسؤوليات الملقاة على عاتق من يتنادى لنداء الواجب ومضحيا بجانب كبير من التزامه الأسري والجانب الشخصي ويقبل الأعباء بهمة ونشاط.
حين نخلد للراحة، ثمة من يعملون وعلى الدوام لخدمتنا وأمننا وصحتنا وحدودنا وعلى مد يد العون والمساعدة لمن يحتاج لها، فلهم منا جميعا الشكر والتقدير والامتنان على ما يقدمونه لنا بكرم وشهامة.
حين ننظر إلى الإنجاز بعد التعب، نفتخر ونعتز بما قدم للوطن في المجالات كافة ونتمنى بحق وإيمان أن يديم الله الخير على بلدنا العزيز وأن يعطي العافية والصحة والسلامة لمن قدم وبذل وأعطى وساهم بالخير وللخير على الدوام.
[email protected]